أخبارصحة وطب
أخر الأخبار

أفادت الدكتورة ليودميلا لابا، أخصائية أمراض الباطنة، بأن مضاعفات كوفيد-19 أصبحت أكثر شيوعا بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و40 عاما. وتشير الدكتورة إلى أن فيروس كورونا يتميز بشدة عدوانيته وبقائه في الجسم لفترة طويلة، ما يسبب أضرارا حتى بعد انتهاء المرحلة الحادة من المرض، ويحدث هذا الضرر عادة نتيجة التسمم البروتيني، إذ يمكن أن يرتفع مستوى الأجسام المضادة لدى المرضى إلى ما بين 1000 و3000، في حين أن المعدل الطبيعي يبلغ نحو 10 فقط. وبحسبها، فإن الأعراض الرئيسية التي تستدعي عناية طبية عاجلة تشمل: شعورا عاما بعدم الارتياح الداخلي، إرهاقا شديدا، ضعفا عاما، وإحساسا بأن “الجسم ينهار”، كما يجب أن ينتبه المرضى إلى فقدان أو تغير حاسة الشم، وتيبس وألم المفاصل، والسعال المصحوب ببلغم أصفر-أبيض أو أخضر-أبيض، وضيق التنفس، إضافة إلى الأعراض التي تؤثر في أجهزة متعددة من الجسم، وفي حال ظهور أي من هذه العلامات، يُنصح بمراجعة الطبيب لتحديد مصدر الالتهاب ووصف العلاج المناسب لمنع تفاقم الضرر. ومن جانبه، يشير الدكتور فلاديمير بيليبوك، أخصائي الحساسية والمناعة، إلى أنه منذ ظهور متحور أوميكرون، ازدادت إصابات الأطفال بالفيروس التاجي المستجد، كما لاحظ الأطباء زيادة في مضاعفات ما بعد كوفيد، بما في ذلك الاضطرابات الإدراكية والمشكلات المرتبطة بالجهاز العصبي المركزي.

أفادت الدكتورة ليودميلا لابا، أخصائية أمراض الباطنة، بأن مضاعفات كوفيد-19 أصبحت أكثر شيوعا بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و40 عاما.

وتشير الدكتورة إلى أن فيروس كورونا يتميز بشدة عدوانيته وبقائه في الجسم لفترة طويلة، ما يسبب أضرارا حتى بعد انتهاء المرحلة الحادة من المرض، ويحدث هذا الضرر عادة نتيجة التسمم البروتيني، إذ يمكن أن يرتفع مستوى الأجسام المضادة لدى المرضى إلى ما بين 1000 و3000، في حين أن المعدل الطبيعي يبلغ نحو 10 فقط.

وبحسبها، فإن الأعراض الرئيسية التي تستدعي عناية طبية عاجلة تشمل: شعورا عاما بعدم الارتياح الداخلي، إرهاقا شديدا، ضعفا عاما، وإحساسا بأن “الجسم ينهار”، كما يجب أن ينتبه المرضى إلى فقدان أو تغير حاسة الشم، وتيبس وألم المفاصل، والسعال المصحوب ببلغم أصفر-أبيض أو أخضر-أبيض، وضيق التنفس، إضافة إلى الأعراض التي تؤثر في أجهزة متعددة من الجسم، وفي حال ظهور أي من هذه العلامات، يُنصح بمراجعة الطبيب لتحديد مصدر الالتهاب ووصف العلاج المناسب لمنع تفاقم الضرر.

ومن جانبه، يشير الدكتور فلاديمير بيليبوك، أخصائي الحساسية والمناعة، إلى أنه منذ ظهور متحور أوميكرون، ازدادت إصابات الأطفال بالفيروس التاجي المستجد، كما لاحظ الأطباء زيادة في مضاعفات ما بعد كوفيد، بما في ذلك الاضطرابات الإدراكية والمشكلات المرتبطة بالجهاز العصبي المركزي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى